كل من في هده الدنيا يطمح الى أن يكون فرحا دائما،حيث أنه يريد أن يجد كل ما يفرحه مثل النجاح سواءا في الدراسة أو الحياة الشخصيةأو العمل، لكن في أغلب الأوقات وللأسف الشديد لا يحصل على شيئ واحد من أسباب فرحه فتتحول جنته المليئة بالفرح الى سجن مليئ بالحزن و واليأس حيث أنه لا يقدر على العيش دقيقة واحدة في هته الدنيا المليئة بالعداب، وهدا سبب من أسباب الأمراض النفسية، التي أصبحت تفتك بأغلب أعضاء المجتمع، لكن ومن رأيي ان كنا نؤمن بالأقدار و المكاتب لحاربنا هده الظاهرة وأصبحنا لا نقع في شراك البؤس و اليأس،
فلهدا أنا أدعو كل من قرأهدا الموضوع أن يزيل النضرة السوداء التي أصبحنا نرى بها الحياة و يبتسم لها، ويتقبل كل ما تعطيه الدنيا بصدر رحب و يضع أمامه دائما فكرة القدر. فهدا سيكون سببا من أسباب الطموح الدي سيملأ قلبه ويجعله يتعمد تحقيق كل ما يسعى لتحقيقه.
فلهدا أنا أدعو كل من قرأهدا الموضوع أن يزيل النضرة السوداء التي أصبحنا نرى بها الحياة و يبتسم لها، ويتقبل كل ما تعطيه الدنيا بصدر رحب و يضع أمامه دائما فكرة القدر. فهدا سيكون سببا من أسباب الطموح الدي سيملأ قلبه ويجعله يتعمد تحقيق كل ما يسعى لتحقيقه.