كهف حنا مسعودة
يحكى أن كهفا كانت تسكنه امرأة ساحرة تلقب بحنا مسعودة تحب المساعدة كثيرا وإن غضبت تصبح شريرة .
قديما، في منبع رأس الماء كانت هناك امرأة تغسل الثياب و كان البرد قارسا فأصبح الماء باردا جدا فطلبت من ابنها أن يذهب إلى حنا مسعودة أن يحضر جرة صغيرة من الفحم لتسخين الماء ، لكن المفاجأة أن الفحم يصبح ذهبا، لما وصل الولد اليها رأت الفحم أصبح ذهبا يتلألأ طلبت من ابنها أن يحضر المزيد ، غضبت حنا مسعودة فقتلت الولد ورمته في الجبل ،طال انتظار الأم ولما طلعت إلى الجبل رأت جثة ولدها ملقاة على الأرض ، وسبب موت الطفل عدم القناعة، ومنذ ذلك الحين عرف الناس ما قيمة القناعة ، كما أن كهف حنا مسعودة مازال موجودا أما حنا مسعودة فالله أعلم
يحكى أن كهفا كانت تسكنه امرأة ساحرة تلقب بحنا مسعودة تحب المساعدة كثيرا وإن غضبت تصبح شريرة .
قديما، في منبع رأس الماء كانت هناك امرأة تغسل الثياب و كان البرد قارسا فأصبح الماء باردا جدا فطلبت من ابنها أن يذهب إلى حنا مسعودة أن يحضر جرة صغيرة من الفحم لتسخين الماء ، لكن المفاجأة أن الفحم يصبح ذهبا، لما وصل الولد اليها رأت الفحم أصبح ذهبا يتلألأ طلبت من ابنها أن يحضر المزيد ، غضبت حنا مسعودة فقتلت الولد ورمته في الجبل ،طال انتظار الأم ولما طلعت إلى الجبل رأت جثة ولدها ملقاة على الأرض ، وسبب موت الطفل عدم القناعة، ومنذ ذلك الحين عرف الناس ما قيمة القناعة ، كما أن كهف حنا مسعودة مازال موجودا أما حنا مسعودة فالله أعلم